التنمية البشرية// بقلم الأديب د.الأصيل أحمد جغبير

 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 

دعونا لا ننشد أفكار الآخرين بل ما سوف نقدمة من اهداف للتنمية البشرية .

دعونا نبدأ بأنفسنا ونغير نمط التنمية البشرية إلى اسم فاعل للخير أي التنمية المستدامة ونبدأ بالمحيط حولنا ونبدأ من هنا ، نبحث عن عقول حوارية مجتمعية بدون أية مصالح مع هذة العقول ،حيث نأخذ ببعض الأفكار التي يطرحونها لأجل رفعة مجتمع نقي صادق مع أننا حاليا لا نسمو إلى هذا الصدق ولو القليل ، بل بإصلاح أنفسنا قبل أن نبدأ النقد القاتل وننظر للوراء، نأخذ مسار طيب برؤيا عميقة وهذه الرؤيا لا نأخذها بنفس المستوى أي تكون داخلها بل أنضر إليها من الأعلى كي تتحكم وتبسط المجريات ، هنا تكون الفلسفة المعطاء لحل الجوانب البسيطة عن طريق عطاء مجهود يمكن أن يكون بسيطاً لكنه بنظر الشرائح البسيطه عظيم الشأن .

ففكرة التنمية المستدامة هي ثقافة شراكة بين الشخص الذي يريد تطهير المجتمع من الفساد المعلن والحكومات ،لمصلحة الواقع الأليم والملموس .

هنا نكون قد أوجدنا حافز لوصول إلى التنمية البشرية بعطاء إنساني بحت .

جل تقديري واحترامي 

حفظكم الله ورعاكم 

دمتم نبراسا لعمل الخير وحافزاً معطاء 

:

#الأصيل_احمد_جغبير 

: