كلا // بقلم الشاعر اسماعيل أبورويضة
كلا
آهٍ من دولار بكى
شوقاً لجيبي
إن صادقتهُ رافقني
كأنهُ سيفي
أضرب بهِ وأُحركهُ
على كيفي
أنال منهُ وأقضي
بهِ حاجة بيتي
إن سبقني إعتذر
وإن خاصمتهُ ويلي
وإن شد الرحال هيهات يستر عيبي
وإذ نامَ حار فؤادي وكَثرَ ديني
تتوالى الأحزان و
تأخذ دينها من عيني
Commentaires
Enregistrer un commentaire